- الفقير لله كتب:
- ابو ميسره كتب:
- أكيد الرؤيا صادقة...
بل هي التي تؤكد ما كنت اظنه من فترة من رؤى أخرى عن رمز يأجوج ومأجوج وأنهم أهل الصين... من رؤى أخرى اقصد..
أهم رمز هنا والله أعلم هو رمز..
( وکلما أزداد في الانفتاح کلما سقطت الأحجار ضخمة ومزيد من الرکام)
وهذه كانت قبل الكورونا.. و رأينا كيف خلال السنتين طلعت الصين طلعة قوية وهذه في رأيي نقطة التحول التاريخية لهم..
كلما انفتحت الصين اكثر كلما رأينا الصخور والتراب.. اي استثماراتهم واموالهم... والبابين هما الاقتصاد والصناعة أو الاستثمار...
ولكن هنا ذكرت أنها كانت في القوقاز وهو فعلا والله أعلم مكان سدهم الأصلي.. الصين ستتمدد مستقبلًا إلى أن تصل إلى حدودها الأصلية في القوقاز والله أعلم...( عندي رؤيا أخرى عنهم تشرح هذا الجزء الي حد ما ).. ثم من هناك والله أعلم يخرجون وينسلون.. ما الذي يخرجهم؟!
الصين أو يأجوج ومأجوج هي مجتمعات كافرة وملحدة.. وهي تعيش من أجل المادة فقط... وإذا جاعت ستخرج( بحيرة طبرية ).. وبدأنا نرى ارهاصات التغيرات المناخية.. هذه باختصار..
والله أعلم..
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و لكن مثل هذا الاستنتاج لا يتوافق مع حديث حفر يأجوج و مأجوج الردم كل يوم فهو ردم حقيقي يحجب الشمس و هذا لا ينطبق لا على الصين و على الصينين كشعب
إنَّ يأجوجَ ومأجوجَ يحفُرونَ كلَّ يومٍ حتَّى إذا كادوا يَرونَ شُعاعَ الشَّمسِ قالَ الَّذي عليهم ارجِعوا فسنَحفرُهُ غدًا فيعيدُهُ اللَّهُ أشدَّ ما كانَ حتَّى إذا بلَغت مُدَّتُهم وأرادَ اللَّهُ أن يبعثَهُم علَى النَّاسِ حفروا حتَّى إذا كادوا يَرونَ شعاعَ الشَّمسِ قالَ الَّذي عليهِم ارجِعوا فستحفُرونَهُ غدًا إن شاءَ اللَّهُ تعالى واستَثنَوا فيعودونَ إليهِ وَهوَ كَهَيئتِهِ حينَ ترَكوهُ فيحفُرونَهُ ويخرجونَ علَى النَّاسِ فيُنشِفونَ الماءَ ويتحصَّنُ النَّاسُ منهم في حصونِهِم فيرمونَ بسِهامِهِم إلى السَّماءِ فترجِعُ عليها الدَّمُ الَّذي اجفَظَّ فيقولونَ قَهَرنا أهْلَ الأرضِ وعلَونا أهْلَ السَّماءِ فيبعثُ اللَّهُ نَغَفًا في أقفائِهِم فيقتلُهُم بِها قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ والَّذي نفسي بيدِهِ إنَّ دوابَّ الأرضِ لتَسمنُ وتَشكَرُ شَكَرًا من لحومِهِم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 3314 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
و يأجوج و مأجوج هم خلف الردم من قبل بعثة الرسول لأن الرسول صلى الله عليه و سلم ذكر أنه فتح من ردم يأجوج و مأجوج فى زمنه بقدر الابهام و الذى يليه فى حديث ويل للعرب و هذا لا ينطبق على الصينين الذى كانوا يتنقلون و يخرجون للتجارة فى ذلك الزمن و حتى ما قبله
أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ دَخَلَ عَلَيْهَا فَزِعًا يقولُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ! ويْلٌ لِلْعَرَبِ مِن شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ؛ فُتِحَ اليومَ مِن رَدْمِ يَأْجُوجَ ومَأْجُوجَ مِثْلُ هذِه. وحَلَّقَ بإصْبَعِهِ الإبْهَامِ والَّتي تَلِيهَا، قالَتْ زَيْنَبُ بنْتُ جَحْشٍ: فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، أَنَهْلِكُ وفينَا الصَّالِحُونَ؟ قالَ: نَعَمْ؛ إذَا كَثُرَ الخَبَثُ.
الراوي : زينب أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3346 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
و أيضاً خروجهم من خلف الردم مرتبط بنزول عيسى بن مريم أي ليس لهم خروج سابق
و كذلك هناك اشارة الى بدائيتهم و هى استخدامهم للسهام و هذا ليس بوضع الصين او اى من الحضارات المتواجدة اليوم فالسهام اليوم فقط عند بعض قبائل الامازون و الجزر الهندية فى المحيط الهندي التى ما زالت لم تخالط اى مجتمعات بشرية اخرى و الأحاديث تشير إلى أن المسلمين يوقدون النار من تروسهم و نبالهم 7 سنين لذلك هى نبال و سهام حقيقية و ليست مجازاً
سيوقِدُ المسلمون من قِسيِّ يأجوجَ و مأجوجَ و نُشَّابِهم و أَتْرِسَتِهم سبعَ سنينَ
الراوي : النواس بن سمعان الأنصاري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم: 1940 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح |
لذلك من يرى بعض سكان جزر المحيط الهندي و كذلك بعض سكان غابات الامازون و كيف انهم معزولون عن بقية البشر و ما زالوا يعتمدون على السهام و النبال حتى ان بعض التقارير ذكرت مقتل سياح اقتربوا من بعض هذه الجزر الهندية على يد سكانها و منعت الهند اى شهص من الاقتراب من هذه الجزر التى لا يوجد اتصال بينهم و بين بقية البشر يقرب لنا الصورة لما يمكن ان يكون عليه قبائل يأجوج و مأجوج و هم معزولين عن بقية البشر منذ قرون و الوحشية التى ستتجلي فى تصرفاتهم الهمجية و منها رمي السماء بالسهام لتعود مخضبة بالدماء فتنة لهم فيقولون هزمنا اهل الارض و هزمنا اهل السماء و هذا الفكر قريب من المجتمعات البدائية ذات الاعتقادات الوثنية فى حاضرنا
لهذا انا اعتقد انهم ليسوا اهل الصين بل هم قبائل محجوز بينها و بين البشر حالها من حال بعض القبائل التى تعيش فى مناطق نائية اليوم و يتم اكتشافها بين الفينة و الاخرى و لم يكن لها سابق اتصال ببقية البشرية
هذا و الله أعلم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
( وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. جزاكم الله خيرا..
هذا ما بدا لي من عدة رؤى.. وهذه رؤيا واضحة إلى حد ما... ولا نجزم في هذه الامور...
ورددت مختصرا على بعض استدلالاتك وبارك الله فيكم - بين الأقواس ردودي)
و لكن مثل هذا الاستنتاج لا يتوافق مع حديث حفر يأجوج و مأجوج الردم كل يوم فهو ردم حقيقي يحجب الشمس و هذا لا ينطبق لا على الصين و على الصينين كشعب
( حديث ضعفه كثير من العلماء.. لو تراجع وتبحث)
إنَّ يأجوجَ ومأجوجَ يحفُرونَ كلَّ يومٍ حتَّى إذا كادوا يَرونَ شُعاعَ الشَّمسِ قالَ الَّذي عليهم ارجِعوا فسنَحفرُهُ غدًا فيعيدُهُ اللَّهُ أشدَّ ما كانَ حتَّى إذا بلَغت مُدَّتُهم وأرادَ اللَّهُ أن يبعثَهُم علَى النَّاسِ حفروا حتَّى إذا كادوا يَرونَ شعاعَ الشَّمسِ قالَ الَّذي عليهِم ارجِعوا فستحفُرونَهُ غدًا إن شاءَ اللَّهُ تعالى واستَثنَوا فيعودونَ إليهِ وَهوَ كَهَيئتِهِ حينَ ترَكوهُ فيحفُرونَهُ ويخرجونَ علَى النَّاسِ فيُنشِفونَ الماءَ ويتحصَّنُ النَّاسُ منهم في حصونِهِم فيرمونَ بسِهامِهِم إلى السَّماءِ فترجِعُ عليها الدَّمُ الَّذي اجفَظَّ فيقولونَ قَهَرنا أهْلَ الأرضِ وعلَونا أهْلَ السَّماءِ فيبعثُ اللَّهُ نَغَفًا في أقفائِهِم فيقتلُهُم بِها قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ والَّذي نفسي بيدِهِ إنَّ دوابَّ الأرضِ لتَسمنُ وتَشكَرُ شَكَرًا من لحومِهِم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 3314 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
و يأجوج و مأجوج هم خلف الردم من قبل بعثة الرسول لأن الرسول صلى الله عليه و سلم ذكر أنه فتح من ردم يأجوج و مأجوج فى زمنه بقدر الابهام و الذى يليه فى حديث ويل للعرب و هذا لا ينطبق على الصينين الذى كانوا يتنقلون و يخرجون للتجارة فى ذلك الزمن و حتى ما قبله
أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ دَخَلَ عَلَيْهَا فَزِعًا يقولُ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ! ويْلٌ لِلْعَرَبِ مِن شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ؛ فُتِحَ اليومَ مِن رَدْمِ يَأْجُوجَ ومَأْجُوجَ مِثْلُ هذِه. وحَلَّقَ بإصْبَعِهِ الإبْهَامِ والَّتي تَلِيهَا، قالَتْ زَيْنَبُ بنْتُ جَحْشٍ: فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، أَنَهْلِكُ وفينَا الصَّالِحُونَ؟ قالَ: نَعَمْ؛ إذَا كَثُرَ الخَبَثُ.
الراوي : زينب أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3346 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
( هذا الحديث صحيح. ولكن الصينيين لم يخرجوا خارج حدودهم في التاريخ للغزو.. الذين غزوا بلاد المسلمين كانوا المغول وهم ليسوا من جنسهم والله أعلم.. ولكن ربما هذا أقوى دليل كما ذكرت على أنهم ليسوا أهل الصين!!
والحديث لم يذكر فيه من فتح الردم أو أنه أمر إلهي! )
و أيضاً خروجهم من خلف الردم مرتبط بنزول عيسى بن مريم أي ليس لهم خروج سابق
( هذا اذا أخذنا القول بخروجهم بشكل مطلق وليس مقيد كونهم غزاة )
و كذلك هناك اشارة الى بدائيتهم و هى استخدامهم للسهام و هذا ليس بوضع الصين او اى من الحضارات المتواجدة اليوم فالسهام اليوم فقط عند بعض قبائل الامازون و الجزر الهندية فى المحيط الهندي التى ما زالت لم تخالط اى مجتمعات بشرية اخرى و الأحاديث تشير إلى أن المسلمين يوقدون النار من تروسهم و نبالهم 7 سنين لذلك هى نبال و سهام حقيقية و ليست مجازاً
( صحيح.. لأني كما ذكرت أن خروجهم من المكان الذي بني فيه السد سيكون بعد تمددهم... فالصين المعروفة حاليا لن تبقى في ضمن حدودها... بل أمور عظيمة وحروب وغزوات ستحصل وتخرج من حدودها والله أعلم.. فكما نرى هذه الأيام فهي بدأت تستعرض عضلاتها.. وفي ذلك الوقت اتوقع ان التكنولوجيا سيكون اندثر وسيحصل والله أعلم ربما مع إحدى العلامات الكبرى التي تسبق خروجهم)
سيوقِدُ المسلمون من قِسيِّ يأجوجَ و مأجوجَ و نُشَّابِهم و أَتْرِسَتِهم سبعَ سنينَ
الراوي : النواس بن سمعان الأنصاري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم: 1940 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح |
لذلك من يرى بعض سكان جزر المحيط الهندي و كذلك بعض سكان غابات الامازون و كيف انهم معزولون عن بقية البشر و ما زالوا يعتمدون على السهام و النبال حتى ان بعض التقارير ذكرت مقتل سياح اقتربوا من بعض هذه الجزر الهندية على يد سكانها و منعت الهند اى شهص من الاقتراب من هذه الجزر التى لا يوجد اتصال بينهم و بين بقية البشر يقرب لنا الصورة لما يمكن ان يكون عليه قبائل يأجوج و مأجوج و هم معزولين عن بقية البشر منذ قرون و الوحشية التى ستتجلي فى تصرفاتهم الهمجية و منها رمي السماء بالسهام لتعود مخضبة بالدماء فتنة لهم فيقولون هزمنا اهل الارض و هزمنا اهل السماء و هذا الفكر قريب من المجتمعات البدائية ذات الاعتقادات الوثنية فى حاضرنا
لهذا انا اعتقد انهم ليسوا اهل الصين بل هم قبائل محجوز بينها و بين البشر حالها من حال بعض القبائل التى تعيش فى مناطق نائية اليوم و يتم اكتشافها بين الفينة و الاخرى و لم يكن لها سابق اتصال ببقية البشرية
هذا و الله أعلم
( والعلم كما قلت عند الله... ولا نجزم.. ولكن من تاملاتي أرى ذلك.. وفي معظم الرؤى التي اولناها بخصوص يأجوج ومأجوج فهم يرمزون إلى الصين... جزاكم الله خير..)