مرسي ... الشيخ حازم ... المهدي ... الدجال

مرسي ... الشيخ حازم ... المهدي ... الدجال

---

للرفع

للرفع

جزاك الله خيرآ
اخي اقترب الامر على الرفع

هذه الرؤيا عرضت على المعبر المكي الفيروزي في منتصف يناير 2013 تقريباً وهذا ما قاله:

تعبير الرؤيا :: لعل الرئيس مرسي أصلحه الله تعالى يندفع في عمل يفتح بابا لفتنة كبرى في مصر لا قدر الله تعالى ذلك ويضطر حازم صلاح لمتابعته على ذلكهو ومن أتبعه من التيار الجهادي فيكون عمل فيه حمق كبير وفتنة أكبر تؤدي لعظم أمر الرئيس وحازم صلاح ولكن يصيبهما أذى عظيم جراء ذلك من الفتنة وقد يهلكا على أثرها , ثم يكون رجل صالح في مصر يرى الأمور بنظرة مختلفة فيضع حلا لهذه الفتنة بإذن الله تعالى وينتهي الفهم الفاسد للدين ويصلح على ذلك أمر المسلمين ولعل هذا الرجل الصالح ممن يفهمون الرؤى وتعرض عليهم فيأخذ حذره ولا يتحرك إلا في الوقت المناسب حسب ما يفهمه من الرؤى ولكنه لعله مريض بالسكري شفاه الله تعالى . والله تعالى أجل وأعلم .

ليس هو فقط اخى عبد الله مسلم للاسف فان كثيرا ممن يدعون السلفية فى مصر يسخروا من الاخوان وممن وصلوا اليه الان فوالله هذا ما رايته بعينى انهم كانوا يتجنبون السياسه ويلعنونها فى عهد مبارك وكانوا يتدارون اما الاخوان فما رايتهم نافقوا حاكما وكانوا ومازالوا للذل غير خاضعين

يبدو أنني دخلت عش الدبابير، دون أن أدري.
أنا لا أعرف الرجل من قبل.
وحسب ما أعلم من فقه تعبير الرؤى، أو قل حسب فهمي، لا دخل للتعبير بشخص المعبر، المهم الإجادة، فلذلك يمكن أن يعبر الأمي والجاهل، والمبتدع، بل والكافر، وإلا لما كان لنا أن نعرض رؤانا على معبري الإنترنت، لأنهم جميعاً مجهولين، باستثناء من يستخدم اسمه الحقيقي.
ومن ثم، بغض النظر عن عقيدة الرجل، المهم هل لما قاله وجه أم لا؟ هذا هو.
وكل ما في الأمر أني تذكرت أنني قرأتها قبل ذلك، فبحثت عنها ونقلتها مع نسبة القول إلى قائله.

هذا المعبر الفيروزي جعل من رمز الدجال في الرئيا رمزا للهداية والحق عندما قال أن مرسي يندفع لعمل فتنة
هو عكس رمز الرئيا وجعل الباطل الحق والحق باطل
وهذا لا يستغرب من أتباع الطواغيت
الرئيا فيها أن مرسي يتصدى للدجال الذي يرجح أنه الجيش المصري كما نرى في الواقع
ولكن كيف يرجى من أتباع الدجال أن يدينوا أنفسهم

أعتقد أن أصدق تأويل للرؤيا هو تأويلها على الواقع!
الأخت صاحبة النقل أوردت رابطاً فيه تأويل.
وأنا نقلت تأويلاً للفيروزي.
وأرجو من الإخوة الكرام في هذا المنتدى ألا يبخلوا علينا بتأويلهم.

والواقع -  الذي أحسبه قريباً - هو الحكم إن شاء الله، أي التأويلات أقرب للصحة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأقول رأيي في الرؤيا وفي تعبير الأخ الفيروزي
فالأخ الفيروزي بالفعل عبر على وجه من أوجه الرؤيا إلا أنه صبغ في جزء آخر منها رأيه الشخصي بعيداً عن الرؤيا
وذالك في الجزء الذي قال فيه:((وينتهي الفهم الفاسد للدين ويصلح على ذالك أمر المسلمين))
فهذا الكلام يدل على أن الفيروزي حكم من خلال هوى نفسه لأنه لايوجد في الرؤيا مايدل أصلاً على صواب أو خطأ عقيدة من تواجدوا في الرؤيا
......................
الآن هذا هو رأيي في الرؤيا:
((الرؤيا تدل على أن هناك من كان يُحرك الأمور ويُحيك المؤامرات الخادعة ويُثير الفتن العظيمة التي تجعل الصح خطأ والخطأ صح من داخل المؤسسة الرئاسية في مصر وأن مرسي كان متوجساً تجاه بعض الأمور التي كانت تحاط بسرية داخل المؤسسة الرئاسية وأصر أن يطّلع على تلك الأمور 
وتحديداً على من وراءها وماهيتها وما ترمي إليه 
وكان لأناس ناصحين ومنهم الشيخ حازم تواصل مع الرئيس مرسي بخصوص هذا الأمر وكانوا يُحذرونه من التسرع في خوض مواضيع وفتح مناقشات تجاه تلك الأمور 
وهو مايوضحه تحذيرهم له بعدم فتح باب تلك الغرفة 
وفتح الباب وولوج الغرفة من قبل مرسي ثُم رؤيته للدجال هو دلالته على كشف أمور وتحصلّه على حقائق تدل على من وراء الأحداث التي كانت تجري في مصر وأن هناك لاعبين من داخل المؤسسة الرئاسية وهم المحركين الأساسيين لها
وهم قادة الإنقلاب الذي أعقب ذاك الدخول والاكتشاف 
ولحاق الشيخ حازم بمرسي هو أيضاً اكتشاف الشيخ لتلك الحقائق وهو ما استدعى الإسراع في القبض عليه والإنقلاب عليه أيضاً 
كونه قبض على رقابهما هو القبض عليهما ورفعهما عن الأرض هو استئصال مكانتهما وضربهما بالأرض مرة أخرى بقوة هو معاقبتهما ومحاولة التخلص منهما 
كونهما أصبحا هياكل عظمية من شدة الضرب هو دلالة على ما سيلحق أتباعهما من أذى وبلاء شديد لاطاقة لهم به 
موتهما هو تبدل أحوالهما وأتباعهما للأسوأ ورميهما خارج الغرفة هو إخراجهما من الخارطة السياسية للبلاد اصطدامهما بشيء ثُم سقوط الورد الأحمر على أجسادهما هو نيل الفاسقات ذواتا الطرب واللهو من الرجلين وأتباعهما وفيه دلالة على حجم النكد الذي يتعرض له الرجلان وأتباعهما 
هروب الرائي من القصر الرئاسي بعد ماحدث له ارتباط بأهل فكر الرائي وحقيقة اطلاعهم على حقائق الأحداث وفرارهم خوفاً على أنفسهم من المواجهة مع أصحاب تلك الفتنة ممن بيدهم الحكم 
رؤية المهدي دلالة على رجل صالح في ذاته أو هو رمز للمهتدين من أهل الصلاح ممن لاعلاقة لهم بالأمور السياسية ولا يعلمون منها إلا ماتنقله لهم وسائل الإعلام الغير ثقة 
ودلالة ذالك أن الرائي رأى المهدي يرى عبر التلفاز أمراً مختلفاً عما حدث بالفعل لمرسي وحازم
فهنا إذاً فيه تغيير للحقائق وتبديل للوقائع 
وفي إخبار الرجل للمهدي بحقيقة ماحدث هو أن (إما الرجل الصالح المؤثر الذي له مكانة وشأن) أو الرمز(المهتدين الصالحين الذين كانوا في عزلة عن تلك الأحداث) 
دلالة بلوغ الحقيقة وانكشاف ما كان يغفل عنه أولئك الصالحون أو ذالك الرجل الصالح
وقوله سأنظر تأويله 
هو أنهم سيختارون الهدوء وعدم التحرك وإنما انتظار ما ستؤول إليه الأحداث 
وفي قراءة المهدي للكتاب قوة ومكانة تتحقق لذاك الرجل ان كان هو المقصود بذاته أو لأولئك القوم ان كان المهدي رمز لهم 
لقوله تعالى:(يا يحي خذ الكتاب بقوة)فهو أخذه ثم قرأه قال تعالى:(ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء وهدى)
فهو سيكون على هداية وبينة واطلاع وسيكون قوي ورؤية العسل الأسود ينسكب في خط مستقيم بين يدي المهدي فهذه البشارة بأنه سيكون هذا الرجل بيده الأمر من بعد تلك الفتنة أو أولئك الناس سيكون لهم الأمر من بعد تلك الفتنة وسيحكمون بالقرآن والذي هو العسل وهو الصراط المستقيم 
هذا والله أعلى وأعلم
................................
هذه الرؤيا والله أعلم تدل على أن من سيعقب تلك الفتنة في مصر هم أناس مختلفون ورجلٌ صالح يحكم بالكتاب وهو ممن لايخاف في الله لومة لائم 
وقد كان من المعتزلين للأمور السياسية إلا أنها ستأول الأمور إليه في النهاية والله أعلى وأعلم

أختي الفاضلة راجية الشهادة ألا تدل هذه الفقرة على صلاح مرسي بالذات

اقتباس :

ذكر للمهدي مقتل مرسي و لم يصف ما حدث للشيخ حازم بالقتل , فطمأنه المهدي و
قال له سأنظر تأويله

 
ألا يدل هذا الكلام أن المهدي هنا سواء كان رمز أوحقيقي يقف في صف مرسي لأنه طمأنه
وقال له
سأنظر تأويله
هذا الكلام  فيه تعاطف إذا أسقطناه على مشاعرنا الواقعية لأنه لا يطمئن الناس بعضهم البعض إلا من باب التأييد
وانظري قوله تعالى لما طمأن الرسول صلى الله عليه وسلم أبابكر فقال له

لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ

فهذه طمأنة
 
ولا يخفى في الآية العلاقة بين المطمئن والمطمأن

كذلك آيات كثيرة يؤيد الله فيها عباده المؤمنين
 
فيقول لهم  لا تحزنوا من باب التسلية والطمأنة والمساعدة
 
( ولا تحزن عليهم واخفض جناحك للمؤمنين )

(لا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا)
 
(كي تقر عينها ولا تحزن )

(ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون)
 
 (ولا تحزني انا رادوه اليك وجاعلوه من المرسلين)
 
 (ولا تحزن انا منجوك واهلك الا امراتك كانت من الغابرين)
 
( ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون)
 
خطاب الطمأنة في القرآن فيه تبشير للمخاطب

طبعا الرائي هنا هو المخاطب والمخاطب حزن على شئ أوخاف منه

وهذا الشئ أيضا في القرآن تتعلق به البشرى إذا وقعت الطمأنة للمخاطب

كحال أم موسى عليه السلام
 
لأن الطمأنة خاصة بها ولكن البشرى تعلقت بها وبموسى عليه السلام

لأنه نلاحظ أنه في الخطاب القرآني إذا كان عبد من المؤمنين تعلق بشئ أو خاف عليه فإنه لا يطمأن عليه إذا كان الذي تعلق به الخوف كافرا بل ينبه كحال نوح عليه السلام

وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ

قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ

لا حظي أن الله لم يطمئنه ولم يسليه في ابنه لأنه كافر بعكس أم موسى طمأنها لأنه مؤمن

ولذلك الطمأنة فيها خير للمخاطب ومن تعلقت به الطمأنة

وهذا لعله يفسر كلمة

سأنظر تأويله

كما رأينا في الخطاب القرآني أن بعد الطمأنة يكون هناك مكر من الله مخبأ لا يعلمه العدو الذي يخشى منه فينقلب الأمر وينتصر وينجو الطرف الذي تعلق به الحزن أو الخوف

والتأويل هو معنى مخبأ وخفي بخلاف الظاهر

والظاهر في الرئيا هو هزيمة مرسي أو قتله أو ناله شر

والله أعلم

أخي الفاضل لا يتضح في هذا الجزء هل هو موافق لمرسي أم لا 
والتطمين إنما هو للخائفين من عواقب الأحداث ممن رأى حقيقة ما يجري من أهل الإسلام بأن الأمور ستؤول إلى خير بإذن الله
والله أعلى وأعلم

ولا يتضح أيضا بالخطاب القرآني
لأم موسى عليهما السلام كيف تعلقت الطمأنة بالمخاطب التي هي أم موسى وتعلقت البشرى لموسى عليه السلام
بينما الكافر لا يطمأن على أحواله المؤمن بل يخبر وينبه عليه
كحال نوح عليه السلام وابنه
لأني أقصد ما تقتضيه مفردة الطمأنة في الخطاب القرآني
والله أعلم
عموما هو مجرد اجتهاد
بارك الله فيك

جزاك الله خيراً ولفتة طيبة أخي الفاضل
وأيضاً كون مرسي وحازم في مواجهة الدجال الذي نال منهم هو دلالة على خيرية الرجلين لأنه لاينال الدجال إلا من أعداءه وهم المؤمنين والله أعلى وأعلم

بارك الله فيك أختي تذكرت أيضا أن  التطمين في الرئيا كان على مرسي وليس على مجريات الأمور لأن الرائي قال

اقتباس :

و يقول انه
ذكر للمهدي مقتل مرسي

 
حتى أن خوفه في الرئيا تعلق بمقتل بمرسي أكثر من الشيخ حازم
والله أعلم

ذالك أن الأحداث أخي الفاضل مرتبطة بمرسي وليس بحازم 
فالبلاء الذي وقع في مصر مناطه الإنقلاب على مرسي وعزله 
وبالرغم مما حدث مع الشيخ حازم إلا أن الأنظار جميعها متوجهة لمرسي والإخوان بالرغم من أن البلاء طال غيرهم أيضاً 
وهذا هو مايعبر عنه عدم اخبار الرجل للمهدي بما حدث لحازم
والله أعلى وأعلم

بارك الله فيك
المهم في الرئيا أن عاقبتها خير إن شاء الله
جوزيت خيرا

بسم الله الرحمن الرحيم 
والصلاة والسلام على سيدنا محمد ...أما بعد
فإن الداعي العبد الفقير لله ليس معبرآ ولكن أستشف من الرؤية أشياء أحب أن يشارك بها إخوته في الله.. فكما يقول أخي عبد الله المسلم الرؤية مفسرة بذاتها....
الرئيس مرسي يمثل الاخوان الشيخ حازم السلفيين الرائي باقي المسلمين والقصر الجمهوري هو حكم مصر .
أراد مرسي ان يقتحم غرفة قيادة حكم مصر ليطهرها و يفرض الحكم الشرعي( الغرفة السرية) والقيادة تتمثل بالجيش و الداخلية..فحذره حازم والرائي أي السلفيين و باقي المسلمين لم يساندو الأخوان في هذا الأمر..
فخذلوهم و تركوهم لوحدهم بل وقفوا ضدهم هذا ما رأيناه بادئ الامر...
دخل مرسي الغرفة فإذا الدجال جالس على كرسي متمكن ومسنود الظهر أي الجيش و الداخلية جالسين على كرسي الحكم ممسكين بمفاصل الدولة فأطاحوا بالأخوان ومرسي..فدخل حازم ليرى ما حدث لمرسي فقبض عليه الدجال أي أن الجيش والداخلية والبلطجية لن يكتفوا بالأخوان بل سيطيحون بالسلفيين أي حرب على الأسلام ونرى ذلك.
ثم رأى ان الدجال ركل جثتيهما بقدمه الي خارج الغرفه فاصطدم جسديهما بشئ عليه مزهريه بها ورد أحمر فسقط الورد علي الهيكلين العظميين للشيخ حازم و الرئيس مرسي...أي أن الجيش والداخلية أخرجا الأخوان والسلفيين من دائرة الحكم بسفك دمائهم وهذا ما يمثله الورد الأحمر...
أما (الرائي) بقية الشعب المسلم المسكين فر مسرعاً إلى المهدي في مجلسه. أي أنه أصبح يدعي الله أن يعجل بإصلاح المهدي لأن هذا وقته ويدل على ذلك كلمة (مجلسه) ...
والمهدي يجلس على كرسي أي أنه أيضاً واثق ومتمكن وهنا دليل على أن المهدي قبل الإصلاح يعرف أنه شبيه للمهدي وعنده نفس الصفات التي أشار إليها النبي صلى الله عليه والأئمة من بعده.والله أعلم ...ودليلي على هذا أنه يوم البيعة يبايعه الناس عند الحرم مكرهاً. فلو كان لا يعرف أنه بملك صفات المهدي الجسدية لما قبل الأمر حتى لو قتلوه.....وذلك إن أي رجل مؤمن بالله ويخاف عاقبة أمره يتذكر قول الله في سورة الحاقة ( ولو تقول علينا بعض الأقاويل*لأخذنا منه باليمين*ثم لقطعنا منه الوتين ) فأغلب الظن أن المهدي يعرف أنه شبيه للمنتظر فيقبل البيعة مكرهاً على أمل أن يصلحه الله في ليلة...والله أعلم..
نعود للرؤية فالمهدي يراقب الأحداث ويتابعها بكل القنوات الصادقة والكاذبة وهو مطمئن يعرف أنها حرب الدجال وأتباعه على الأسلام والمسلمين فيقول وهو مطمئن سأنظر تأويله.أي سأنتظر إلى أن يتم الله هذا الأمر...
ورأى الرائي المهدي يقرأ كتاب أي أن المهدي يقرأ القرآن أو السنة النبوية...
ثم رأى الرائي كأن عسلاً أسود يتدفق أمام المهدي في خط مستقيم وهذا  تفسيره والله أعلى وأعلم أن جبهة النصرة تمهد الطريق السوي أمام المهدي 
والرائي شعر بالراحة بعدما رأى جبهة النصرة.(العسل الاسود).والله أعلى وأعلم...سامحونا سامحكم الله...إن أصبت فمن الله عز وجل وإن أخطأت فمن الشيطان أخزاه الله..والحمد لله رب العالمين..

ما شاء الله.
زيدونا أيها المعبرون الكرام.
هكذا يكون النقاش مثمراً.
بوركتم.

ماشاء الله أخي إيمان أحسبك وفقت في كثير 
فقط من جهة العسل فالعسل كان يُعبر السلف القرآن به
وقد كان هناك رؤى في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم وتصدّى لها الصحابة وفُسر العسل فيها بالقرآن
فالعسل يدل على القرآن وقد يدل على حلاوة الإيمان وزيادته لأن العسل فيه شفاء والقرآن فيه شفاء وقد وصف بعض أشراف قريش القرآن فكان من وصفهم له أنه له حلاوة وعليه لطلاوة 
وكونه جرى في خط مستقيم فهو أبلغ في إثبات أن المقصود هنا هو الأخذ بالقرآن لأنه يدلك على الصراط المُستقيم
وكونه جرى أمام المهدي من بعد قراءته للكتاب فهو دلالة على حُكم يجري فيه بالقرآن ويكون على الصراط المستقيم 
والعسل الأسود هو أفضل العسل وفي اللون أيضاً دلالة السؤدد والهيمنة والقرآن قال عنه الله سبحانه وتعالى بالنسبة لبقية الكتب((...ومهيمناً عليه...)
هذا والله أعلى وأعلم
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً

لنا عودة إن شاء الله

اين قسم الشكاوي
ارجو ان تتواصل معي الادارة

دار الأرقم كتب:

لنا عودة إن شاء الله

ننتظر عودتك للنظر في هذه الرؤيا مره اخرى

نعم اظن ان هذا ما قصده يعني ان الدجال في بداية الرؤيا قتل مرسي وحازم اسماعيل لكن صاحب الرؤيا عندما ذهب للمهدي جعل القتل لمرسي فقط

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فهمت من صياغة الجملة انه رأى ما حدث للشخصين فوصف ما حدث للاول بلفظة القتل أما الثاني فلا
 هذا ما يفهم لدي من هذه الصياغة ان القتل كان للاول ليس الثاني
اللهم احفظ الشيخ حازم و كل المظلومين في سجون الظالمين وفك بالعز أسرهم

سؤال لأخينا هل الرؤيا تعني أن من يتولى بعد هذه المحنة - إذا سلم الشيخ حازم نسأل الله له السلامة - لن يكون الشيخ حازم أيضًا؟

ابو احمد كتب:

دار الأرقم كتب:

لاحظوا الجملتين هذه في نصّ الرؤيا :


١/ فقال : لقد حذرناه انا و الشيخ و يقول انه ذكر للمهدي مقتل مرسي = جملة واضحة وصريحة


الجملة الثانية لم افهمها جيداً ، ماذا تفهمون منها ؟


٢/ و لم يصف ما حدث للشيخ حازم بالقتل = ؟؟؟؟؟
الجملة صياغتها ركيكة وغير مفهومة !
هل يقصد إن الشيخ حازم أنه قتل أيضاً = فيكون حازم سيقتل أيضا 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل دخل الشيخ حازم ابو اسماعيل في غيبوبه  اليوم

من لديه خبر يا اخوه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 
نعم هناك أنباء عن دخول الشيخ حازم في غيبوبة إثر تعرضه للاعتداء بالضرب بعد مطالبته بمعرفة ملابسات وفاة د. محمد مرسي
و هو خبر انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي منذ عده أيام
فتناقلته مواقع الأخبار
أما تصريح من مصدر رسمي يخص الشيخ فلم تقع يدي على ذلك حتى الآن كما أني لم أجد تحديث للخبر أو لحالة الشيخ من أي مصدر فلا أدري هل خبرًا أكيدًا أم هناك تعتيم أم هو خبر خاطئ فالله أعلم لأن الزيارات مقطوعة عن سجن العقرب تماما منذ فترة فلا أخبار تأتي من هناك و لهذا لم أورده
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم كن لهم عونًا وسندًا وحافظًا

للرفع 
و طمنونا عن الشيخ حازم أبو إسماعيل حفظه الله ورعاه

لاارى الدجال ألا السيسي اخزاه الله واهلكه
وفك الله اسر الشيخ حازم ورحم الله مرسي

الجنوبي كتب:

لاارى الدجال ألا السيسي اخزاه الله واهلكه
وفك الله اسر الشيخ حازم ورحم الله مرسي

اللهم أمين أخي الجنوبي